هل المكروهات تقع تحت حد الشبهات ؟
A
هل المكروهات تقع تحت حد الشبهات ؟
هل المكروهات تقع تحت حد الشبهات ؟
قال إسحاق بن منصور: سُئِلَ إسْحاقُ عن المكروهاتِ، من وقف عليها أَنَّها حرام ؟
قال : ليسَ لما وصَفتَ حدّ يعرف ينتهى إليه لا يجاوزه ، ولكن مَعْنى المكروهاتِ إلى التَّحريمِ أقربُ، وفيها قال ابن عمرَ - رضي اللَّه عنهما - وغيرُهُ :
يعجبنا أنْ يكونَ بيننا وبينَ الحرامِ سترٌ مِنَ الحلالِ .
ما يدلّ أنَّ المكروهاتِ صارَ في حدِّ الشبهاتِ ، وقدْ صحَّ عن النبيِّ - صلى اللَّه عليه وسلم - أنَّ :
" مَنْ اتَّقَى الشبهاتِ فَقَدْ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وعِرْضهِ " .
قال إسحاق بن منصور: سُئِلَ إسْحاقُ عن المكروهاتِ، من وقف عليها أَنَّها حرام ؟
قال : ليسَ لما وصَفتَ حدّ يعرف ينتهى إليه لا يجاوزه ، ولكن مَعْنى المكروهاتِ إلى التَّحريمِ أقربُ، وفيها قال ابن عمرَ - رضي اللَّه عنهما - وغيرُهُ :
يعجبنا أنْ يكونَ بيننا وبينَ الحرامِ سترٌ مِنَ الحلالِ .
ما يدلّ أنَّ المكروهاتِ صارَ في حدِّ الشبهاتِ ، وقدْ صحَّ عن النبيِّ - صلى اللَّه عليه وسلم - أنَّ :
" مَنْ اتَّقَى الشبهاتِ فَقَدْ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وعِرْضهِ " .

