من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
أنوار هذا الدين العظيم تتجلى في كل شيء، لاسيما في رجفة الحزن، حينما يتكئ القلب على مهادٍ شريفٍ من الرضا بالله، والاطمئنان إلى قدره، والإيمان بالغيب الذي يخترق أسوار اللحظة العابرة، ويُفضي بالروح إلى سعة السكينة!
يقول رب العالمين: " ومن يؤمن بالله يهدِ قلبَه"، فما أصاب العبدَ لم يكن ليُخطئه أبدا!
وما فاته ليس له، وما حُرمَه لم يكن أصلا في صحائف قدره!
وهذا يهب العبدَ زادًا لا يبلى من اليقين، وأن الله تعالى خير وأبقى، وأن ما عند الله خير وأبقى!
فالحمد لله على علمه تعالى الذي اقترن برحمته، وما انفك عن لطفه وحكمته.
يقول رب العالمين: " ومن يؤمن بالله يهدِ قلبَه"، فما أصاب العبدَ لم يكن ليُخطئه أبدا!
وما فاته ليس له، وما حُرمَه لم يكن أصلا في صحائف قدره!
وهذا يهب العبدَ زادًا لا يبلى من اليقين، وأن الله تعالى خير وأبقى، وأن ما عند الله خير وأبقى!
فالحمد لله على علمه تعالى الذي اقترن برحمته، وما انفك عن لطفه وحكمته.