من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
ليس ما أورد الذين يطعنون في أئمة الإسلام وحملة العلم شبهةً أو خلافًا علميًّا!
لا!
لكنها أمراض القلوب حين تستتر في إهاب شرعي، فتقتحم سور النيات، وغيب الآخرة بالتألي والطعن والتكفير والسب!
وإن من أعظم الخذلان أن يخرج المتكلم ليس عليه أثارة من علم ليكون معروفًا بين الناس بالتكفير والطعن في أولياء الله ومن تتابع في الناس الثناء عليهم والإفادة من علمهم!
وهذا المنهج أشبه شيء بالرافضة حين عمدوا إلى خيار خلق الله فسبوهم وطعنوا فيهم، ثم زاد هولاء إلى هذا الضلال؛ الكبرَ والجهل، ورعونات الخوارج الذين لا يبالي الواحد منهم بالتكفير والتحقير والتبديع والتضليل!
ومن اعتصم بالله تعالى وعرف نفسه اتضع لله ووجل وانشغل بنفسه، وإنَّ في النفس لشغلا والله، لو كانوا يعلمون!
لا!
لكنها أمراض القلوب حين تستتر في إهاب شرعي، فتقتحم سور النيات، وغيب الآخرة بالتألي والطعن والتكفير والسب!
وإن من أعظم الخذلان أن يخرج المتكلم ليس عليه أثارة من علم ليكون معروفًا بين الناس بالتكفير والطعن في أولياء الله ومن تتابع في الناس الثناء عليهم والإفادة من علمهم!
وهذا المنهج أشبه شيء بالرافضة حين عمدوا إلى خيار خلق الله فسبوهم وطعنوا فيهم، ثم زاد هولاء إلى هذا الضلال؛ الكبرَ والجهل، ورعونات الخوارج الذين لا يبالي الواحد منهم بالتكفير والتحقير والتبديع والتضليل!
ومن اعتصم بالله تعالى وعرف نفسه اتضع لله ووجل وانشغل بنفسه، وإنَّ في النفس لشغلا والله، لو كانوا يعلمون!