من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
طوبى لمن أوى إلى القرآن فتنزلت على قلبه آيات ربنا سبحانه وبحمده، فأبصر ما لم يكن يبصر، وشُفي من علل وأسقام كانت مختبئة خلف جدر قلبه، وعاين ما يقع على حقيقته لا يلتبس بدخن ولا زيف!
لأن الله تعالى هو الحق، وكلامه الحق الذي لا ريب فيه!
" ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب…..إلى قوله تعالى:وبالآخرة هم يوقنون"!
فعلى قدر حظ القلب من الآخرة يكون انتفاعه بالقرآن!
ولا يكون ذلك إلا بإقامة الصلاة والنفقة! فالصلاة صلة معراجية! والنفقة صلة رحمانية!
وهما جناحا الفلاح وسبيل العرفان بالله تعالى !
وأكثر الناس اطمئنانا واستبشارا في الحوادث الكبرى هم أعظمهم صلةً بالله وبكتابه المجيد ونبينا المبارك ﷺ.
لأن الله تعالى هو الحق، وكلامه الحق الذي لا ريب فيه!
" ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب…..إلى قوله تعالى:وبالآخرة هم يوقنون"!
فعلى قدر حظ القلب من الآخرة يكون انتفاعه بالقرآن!
ولا يكون ذلك إلا بإقامة الصلاة والنفقة! فالصلاة صلة معراجية! والنفقة صلة رحمانية!
وهما جناحا الفلاح وسبيل العرفان بالله تعالى !
وأكثر الناس اطمئنانا واستبشارا في الحوادث الكبرى هم أعظمهم صلةً بالله وبكتابه المجيد ونبينا المبارك ﷺ.