من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
حياتنا ملأى بما لا يُحصى، والعبد مطالب بسلامة قلبه وزكاة نفسه في هذا الخضم الموار الذي يستغرق الإنسانَ بأمواجه وعلله، مع ما في النفس والخلق من أضداد وعثرات بشرية وشيطانية!
ولا شك أن الإنسان يتعب، ويضعف، ولكنه متى ألقى قلبه على بساط الاستعانة=أُعين؛ لأن ربنا الكريم الجميل الحيي، الحي القيوم، الرؤوف الرحمن الرحيم، الغفور الودود!
وهنالك يعلم الإنسان أن كل ما فيه وما حوله جواذب افتقار وبواعث انكسار.
وقد قال العارفون: ما سأل لك مثل اضطرارك!
ومن فقه هذا أقبل فدعا فربح وأفلح ووُقِي وهُدِي، وانفتح له باب عرفان في حكمة ربنا ورحمته بفرض سؤالنا وديمومة ابتهالنا: "إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم".
ولا شك أن الإنسان يتعب، ويضعف، ولكنه متى ألقى قلبه على بساط الاستعانة=أُعين؛ لأن ربنا الكريم الجميل الحيي، الحي القيوم، الرؤوف الرحمن الرحيم، الغفور الودود!
وهنالك يعلم الإنسان أن كل ما فيه وما حوله جواذب افتقار وبواعث انكسار.
وقد قال العارفون: ما سأل لك مثل اضطرارك!
ومن فقه هذا أقبل فدعا فربح وأفلح ووُقِي وهُدِي، وانفتح له باب عرفان في حكمة ربنا ورحمته بفرض سؤالنا وديمومة ابتهالنا: "إياك نعبد وإياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم".