من أقوال أ. وجدان العلي
A
من أقوال أ. وجدان العلي
الحمد لله رب العالمين الذي استبقى لنا كتابه محفوظًا بين أيدينا وفي صدورنا، وسنة صفيه ونبيه سيدنا رسول الله ﷺ، وسيرته وحياته وشمائله، وكل ما تعلق به، فيما دق وعظم!
ثم استبقى لنا أنفاس الصالحين وسيرهم وسرائرهم وأحوالهم وتجاربهم في مصنفاتهم وتراجمهم!
فأنت حينما تطالع كتابًا لإمام فأنت تطالع قلبه المقيد، وسره المسطور، وخبيئته التي تلوح في حروفه وكلماته!
فأيُّ نعمةٍ هذه النعمة العظيمة المباركة لهذه الأمة المرحومة المباركة؟!
فالحمد لله ثم الحمد لله كثيرا!
ثم استبقى لنا أنفاس الصالحين وسيرهم وسرائرهم وأحوالهم وتجاربهم في مصنفاتهم وتراجمهم!
فأنت حينما تطالع كتابًا لإمام فأنت تطالع قلبه المقيد، وسره المسطور، وخبيئته التي تلوح في حروفه وكلماته!
فأيُّ نعمةٍ هذه النعمة العظيمة المباركة لهذه الأمة المرحومة المباركة؟!
فالحمد لله ثم الحمد لله كثيرا!