ادعية مختارة
اللهم لك الحمد
متفق عليه
اللهم لك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت قيوم السماوات والأرض ومن فيهن ولك الحمد، أنت الحق، ووعدك الحق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والنبيون حق، والساعة حق، ومحمد حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لى ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت إلهى لا إله إلا أنت.
أدعية من السنة
صححه الألباني في تخريج فقه السيرة، ص 284
(اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت، ولا مضل لمن هديت، ولا معطي لما منعت، ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرب لما باعدت، ولا مباعد لما قربت، اللهم ابسط علينا من بركاتك، ورحمتك، وفضلك، ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم إني عائذ بك من شر ما أعطيتنا وشر ما منعتنا، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان، واجعلنا من الراشدين، اللهم توفنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك، ويصدون عن سبيلك، واجعل عليهم رجزك وعذابك، اللهم قاتل كفرة الذين أوتوا الكتاب، إله الحق [آمين)
أدعية من السنة
أخرجه الحاكم 1/ 520، وصححه ووافقه الذهبي، 1/520
(اللهم إني أسألك خير المسألة،وخير الدعاء، وخير النجاح، وخير العمل،وخير الثواب،وخير الحياة، وخير الممات، وثبتني،وثقل موازيني،وحقق إيماني، وارفع درجاتي، وتقبل صلاتي، واغفر خطيئتي، وأسألك الدرجات العلا من الجنة، اللهم إني أسألك فواتح الخير، وخواتمه، وجوامعه، وأوله، وظاهره، وباطنه،والدرجات العلا من الجنة آمين، اللهم إني أسألك خير ما آتي، وخير ما أفعل، وخير ما أعمل، وخير ما بطن، وخير ما ظهر، والدرجات العلا من الجنة آمين، اللهم إني أسألك أن ترفع ذكري، وتضع وزري، وتصلح أمري، وتطهر قلبي، وتحصن فرجي، وتنور قلبي، وتغفر لي ذنبي، وأسألك الدرجات العلا من الجنة آمين، اللهم إني أسألك أن تبارك في نفسي، وفي سمعي، وفي بصري، وفي روحي، وفي خلقي، وفي خلقي، وفي أهلي، وفي محياي، وفي مماتي، وفي عملي، فتقبل حسناتي، وأسألك الدرجات العلا من الجنة، آمين)
أدعية من السنة
أخرجه مسلم، برقم 2713
(اللهم رب السموات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدين وأغننا من الفقر)
أدعية من السنة
صححه الألباني في صحيح النسائي، 1/280، و1/ 281.
ا(للهم بعلمك الغيب، وقدرتك على الخلق، أحيني ما علمت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا علمت الوفاة خيرا لي، اللهم إني أسألك خشيتك في الغيب والشهادة، وأسألك كلمة الحق في الرضا والغضب، وأسألك القصد في الغنى والفقر، وأسألك نعيما لا ينفد، وأسألك قرة عين لا تنقطع، وأسألك الرضا بعد القضاء، وأسألك برد العيش بعد الموت، وأسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين)
أدعية من السنة
وصححه الألباني في صحيح أبي داود، 1/414
" رب أعني ولا تعن علي، وانصرني ولا تنصر علي، وامكر لي ولا تمكر علي، واهدني ويسر الهدى إلي، وانصرني على من بغى علي، رب اجعلني لك شكارا، لك ذكارا، لك رهابا، لك مطواعا، إليك مخبتا أواها منيبا، رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي، وأجب دعوتي، وثبت حجتي، واهد قلبي، وسدد لساني، واسلل سخيمة قلبي "
أدعية من السنة
وصححه الألباني في تخريج الكلم الطيب، ص73
" اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي "
مناجاة المحبين
اللهُمَّ يا حبيبَ كلِّ غرِيب، ويا أنيسَ كلِّ كئِيب..أيُّ منقطعٍ إليكَ لم تكفِه بنعمتِك؟ أم أيُّ طالبٍ لم تلقَه برحمتِك.؟ أم أيُّ هاجرٍ هجَرَ فيكَ الخلقَ ابتغاءَ مرضاتِكَ فلم تصِلْه، ولم تُعوّضْه؟ أم أيُّ محبٍّ خلا بذكرِك فلم تُؤنِسْه.؟أم أيُّ داعٍ دعاكَ مُضطرّاً فلم تجِبْه؟ إلهي كيفَ نَتجرّأُ على السؤال مع كثرةِ الخطايا والزلاّت؟ أم كيفَ نَستغني عَن السؤالِ مع شِدّةِ الفَقرِ والفاقات؟ مَن الذي عامَلك بصدقٍ ولم يَربحْ.؟! ومن الذي التجأ إليكَ فلم يَفرحْ؟! ومَن الذي وصلَ إلى بِساطِ قُربِك واشتَهى أن يَبرح؟! فاللهم أعتق رقابنا، وأغفر ذنوبنا، واجعل حبك أحب إلينا من الماء البارد على الظمأ، يا حبيب قلوبنا.
مناجاة المحبين
فيا ربِّ إلى مَن أشتكِي، وأنتَ العليمُ القادر، أم إلى مَن ألتجِئُ، وأنتَ الكريمُ الساتِر، أم بمن أستَنصِرُ وأنتَ الوليُّ الناصِر، أم بمن أستغِيثُ، وأنتَ الوليُّ القاهِر، أم مَن ذا الذي يجبُر كسري، وأنتَ للقُلوبِ جابِر، أم مَن ذا الذي يغفِرُ ذنبي، وأنتَ الرحيم الغافر؟! أنتَ العليمُ بالسرائِر، الخبيرُ بالضمائِر، المطّلعُ على الخواطِر.
مناجاة المحبين
اللهُمّ إنّي أستغفِرُكَ مِن كُلِّ ذنبٍ، إنّك أنتَ ربي، لا إله إلاّ أنتَ، وأنا عبدُك الأثيمُ، يا مَن لا تَضرّه مَعصيتي، ولا تنفعُه طاعتي، إنّي ظلمتُ نفسِي بجهلي، واعترفتُ بذنبي، وتُبتُ إليكَ مِن إصراري وتَفريطِي، فاغفِر لي، فإنّه لا يغفِرُ الذنُوبَ إلاّ أنتَ، فَصَلِّ يَا رَبِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنا محمَّدٍ، وَعَلَى آلِ سَيِّدِنا محمَّدٍ، وَاغفِر لي يَا خَيرَ الغَافِرينَ.
مناجاة المحبين
يا ذا الجلالِ والإكرام، يا عزيزُ لا تحيطُ بجلالِه الأوهام، يا مَن لا غِنىً لشيءٍ عنه، وهو الغنيّ عن كُلّ شيءٍ، يا مَن لابُدَّ لِكلِّ شَيءٍ منه، يا مَن رِزقُ كلِّ شَيءٍ عليه، ومَصيرُ كُلِّ شيءٍ إليه، يا مَن يُعطي مَن لا يَسألُه، ويجودُ على مَن لا يُؤمِّلُه، ها نحنُ عبيدُكَ الخاضعونَ لهيبتِك، المتذلّلونَ لعزِّك وعظمتِك، الراجُون جميلَ رَحمتِك وعَفوِك، أمرتَنا ففرَّطنا، ولم تَقطَعْ عنّا نِعمَك، ونَهيتَنا فعَصينا ولم تَقطَعْ عنّا كرمَك، وظلَمْنا أنفسَنا مَعَ فقرِنا إليك، فلم تقطَعْ عنّا غِناكَ يا كريم.
مناجاة المحبين
إلهي ! لو أردتَّ إهانتَنا لم تهدِنا، ولو أردتَّ فضيحتَنا لم تَسترنا، فتمّمِ اللهمّ ما بهِ بدأتَنا، ولا تسلُبنا ما بهِ أكرمتَنا. إلهي ! أتحرِقُ بالنارِ وجهاً كان لكَ ساجداً، ولساناً كانَ لكَ ذاكراً، وقلباً كان بكَ عارِفاً؟ إلهي أنتَ ملاذُنا إن ضاقَتِ الحيَل، وملجؤُنا إذا انقطعَ الأمل، بذِكرِك نَتنعّمُ ونفتخِر، وإلى جودِك نلتجِئُ ونفتقِر، فبكَ فخرُنا، وإليك فقرُنا. اللهُمّ دُلّنا بكَ عليك، وارحم ذُلّنا بينَ يديك، واجعَل رغبتَنا فيما لدَيك، ولا تحرِمنا بذنوبِنا، ولا تطرُدنا بعيوبِنا.
مناجاة المحبين
إلهي ما ألطفَكَ بي معَ عظيمِ جَهلِي ! ومَا أرحَمَكَ بي معَ قَبيحِ فِعلِي ! إلهي كلّمَا أخرَسَني لُؤمِي وظُلمِي، أنطَقَني كَرَمُك، وكلّمَا أيأسَتني أوصَافِي أطمَعَتني مِننُكَ إلهي ماذَا وجَدَ مَن فقدَكَ؟ ومَا الذي فقدَ مَن وَجَدَك؟! إلهي كيفَ يُرجَى سِواكَ، وأنتَ ما قَطعتَ الإحسانَ؟ وكيفَ يُطلَبُ مِن غيرِك وأنتَ مَا بدّلتَ عَادةَ الامتنان؟! إلهي كيفَ أخيبَ وأنتَ أملِي.؟ أم كيفَ أُهانُ وعليكَ مُتَّكَلِي؟!
مناجاة المحبين
فيا مَن أجابَ نُوحاً في قومِه، يا مَن نصَرَ إبراهيمَ على أعدائِه، يا مَن رَدّ يُوسفَ على أبيه يعقُوب، يا مَن كَشَفَ الضرَّ عَن أيّوب، يا مَن أجابَ دعوةَ زكريّا، يا مَن قبلَ تَسبيحَ يونُسَ بنِ مَتّى. إلهِي قد وجدتُكَ رَحيماً، فكيفَ لا أرجُوك.؟ ووجدتُك نصيراً مُعيناً، فكيفَ لا أدعُوك.؟ إلهِي مَن لي إذا قطعتني؟ ومَن ذا الذي يَضُرُّنِي إذا نَفَعتَني؟ ومَن ذا الذي يُعذِّبني إذا رَحِمتَني؟ ومَن ذا الذي يَقرَبُني بِسُوءٍ إذا نجَّيتَني؟ ومَن ذا الذي يُمرِضُنِي إذا عافيتَني؟
مناجاة المحبين
اللهم أني أسألك بعزك مع ذلي.... إلا رحِمتني، وأسألك بقوتك مع ضعفي، وبغَنائك مع فقري إليك، هذه ناصيتي الكاذبة الخاطئة بين يديك..... عبيدك سواي كثير، وليس لي سيدٌ سواك.....لا ملجأ ولا مَنجَى منك إلا إليك،،،، أسألك مسألة المسكين... وأبتهل إليك ابتهال الخاضع الذليل... وأدعوك دعاء الخائف الضرير... سؤال من خضعت لك رقبته... ورَغِمَ لك انفه.... وفاضت لك عينه... وذَلَّ لك قلبه.. ان تعفوا عنا والا تحرمنا منك يارب