الحديث الثامن عشر
الحديث الثامن عشر
الفائدة الرابعة عشر: الأخلاق الحسنة في الشريعة تبذل مطلقاً سواءً أحسن الناس إليك أو أساءوا ولذلك لم يقيدها النبي صلى الله عليه وسلم بأنها لا تبذل إلّا لمن أحسن إليك بل جعلها عامة فقال: " وخالق الناس " أي جميعاً من أحسن ومن أساء.