سورة محمد
سورة محمد
﴿ فَٱلْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ ٱلْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِى ٱلْأَرْضِ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ ﴾ [سورة الأحقاف آية:﴿٢٠﴾]
أُريد بالاستكبار الترفع عن الإيمان، وبالفسق معاصي الجوارح، وقدَّمَ ذنب القلب على ذنب الجوارح؛ إذ أعمال الجوارح ناشئة عن مراد القلب. الألوسي:25/250.