(ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم وكان الله شاكرا عليما)
سبحان الرفيق الودود الكريم الجواد المحسن..
سبحان من كان عذابه لا يزيد في ملكه شيئا، ومن كانت عقوبته لا تنقص من سلطانه شيئا..
سبحان العفو الذي يقبل أوبة الآبقين، ويحب عودة التائبين..
سبحانه وتعالى علوا كبيرا..